الإصحاح 01 الفقرة 24

(1:24)

لذلك أسلمهم اللهأيضا في شهوات قلوبهم إلى النجاسة، لإهانة أجسادهم بين ذواتهم

 

لماذا تحدث بولس فقط عن الجنس والشذوذ رغم ان هناك خطايا أخرى مثل القتل والسرقة  والفتنة وباقي الخطايا المشابهة ؟ .. بولس يُشعرنا بأنه ذاهب لكرازة قوم لوط ، فهل المسيحية ترفض الشذوذ وتقبل الزنا والقتل والسرقة والتعدي بالقول أو الفعل وعدم احترام الوالدين على أنهم أكثر وقاراً من الشذوذ ؟ فصدق من قال ان المجنانين في نعيم

 

انظر لتعاليم المسيحية وهي تحرض الابن على أبيه فيقول  القديس ذهبي الفم مخاطبا الأب :- أخبرني إذًا هل تعتبر تجاوز ابنك في حقك إهانة؟ أبدًا ، .. المُسيئين هم حمقى، ولا ينبغى أيضًا أن نطالبهم بالكف عن إهانتنا، وعند احتمالنا لهذه الإهانات نكتسب فخرًا وكرامة واكليلاً يتوج هاماتنا.. انتهى (راجع عظات على الرسالة إلى رومية ص56)

يقول القس أنطونيوس فكري :- نزع اللهمنهم نعمته وتركهم ليسلكوا بحسب شهواتهم الرديئة في كل نجاسة.… النجاسة = أي عدم الطهارة في العلاقات الجنسية والتي تصلللشذوذ الجنسي فأهانوا أجسادهم. ولنلاحظ أن الخطية لها أضرار بدنيةفضلًا عن الأضرار الروحية... انتهى

 

أنا هنا لأكشف  الضلال بين ما يُكتب وما يُطبق في الكنائس

 

ما من طائفة وما من كنيسة إلا وتجد تحرش جنسي وزواج مثيلي وزنا وشذوذ وسحرأسود وغسيل الأموال ودعارة .. والقائمة بأسماء الكناس والرهبان والقساوسة كبيرة جدا وحدث ولا حرج ولكن يكفيني أن أنشر بالصوت والصورة إعتراف رجال الكهنوت وعلماء اللاهوت نجاسات رجال الكهنوت والفساد المالي والدعارة .

http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=Q20sBe_6BUs


وكل كنيسة تحلل ما تريد تحليله  لأن الرب قال :- {وَكُلُّ مَا تَحُلُّونَهُ عَلَى الأَرْضِ يَكُونُ مَحْلُولاً فِي السَّمَاءِ. (متى18:18)}

 

لذلك توصلتالشركات المتخصصة في إبادة الحشرات الطائرةوالزاحفة إلى إختراع جديدوفعال لمقاومة وإبادة الكهنة والقساوسة لوقايةالأطفال والنساء من التحرشالجنسي بالكنيسة واطلق عليه (برست أوف) أيمقاومة الكهنة ، وبذلك نجحالعلم في تهذيب وإصلاح رجال الكهنوت.


أضف تعليق